أصبحنا جميعًا معتادين على رقص الألوان المتناقضة حول "الثورة العقلية"، كأنها حرب تصغر في صناعة القوالب القديمة.
إعادة صياغة أو كسر.
.
.
هل هذا هو كل ما يمكننا تقديمه؟
أنا أقول: لا!
هذه ليست ثورة، بل مجرد معركة تكتيكية على أرض محصورة.
نحن بحاجة إلى إشعال نيران الكلي!
ليس إعادة التفكير بأساليب مألوفة، بل التخلي عن "المنطق" نفسه كقاعدة، والتجول في أحضان اللاوعي.
هل يمكن أن نُفكك خيوط المنطق ونبني نظامًا جديدًا على عكس جميع القوالب المهيمنة؟

#تدخل #الحقيقية #يدعو #وتشير

19 التعليقات