في عالم طالته الزمانيات المختلفة، تتجلى العراقة والحضارة في ثلاث مدن شمسية لكل منها سحرها الخاص: تستحضر الإسكندرية المصرية ذكريات الحضارات القديمة بينما تنبض بالحياة الحديثة كرمز للساحل المصري.

أما زاخو بالعراق فتغمرك بروعتها الآثرية وتمتزج فيها روعة الماضي بسحر التقاليد المحلية.

وفي الجانب المغربي، تصبح ورزازات مسرحاً للأحداث العالمية السينمائية حيث تمتزج الجغرافيا المتنوعة بمفرداتها الثقافية الأصيلة لتكون حاضنة للعالم الفني.

كل واحدة منها تعكس جزءً من ثراء الإنسانية بتاريخها وتراثها الفريد الذي يستحق الاستكشاف والاحترام.

دعونا نبدأ نقاشنا حول ما تقدمه هذه المدن الثلاث الثمينة من دروس غنية وغرائب تاريخية وعظيمة!

11 Reacties