النقاش عن "من يهيمن على سرديات التاريخ" محصور في دائرة ضيقة وغير مفعمة بالجرأة.
هل نصدق أن مجرد تحليل روايات مختلفة يكفينا لفهم الماضي؟
نحن أمام ألاعيب سياسية ومراجعات تاريخية مدبرة لا تهدف إلا إلى إبقاء القلة في السلطة.
الحقيقة ليست موضوعة للنقاش، بل هي سلاح يُسَوّق لصالح من يسيطر على وسائل التعبير والمعلومات.
ليست "حقيقة مطلقة" تنتظر اكتشافها، بل نسجٌ مُصطنع يُستخدم لتمجيد الإغتصاب التاريخي وتبرير الاستعمار المستمر.
أين هو الموقف الجريء الذي يهاجم هذه الوعاظ المُخادعين ؟

#التاريخ #يهيمن #بـحقائق #الإعلام

12 Kommentare