التناقضات الجذرية في مقاربات التعايش الإسلامي-الغربي في أوروبا قد تؤدي إلى تعطيل الحقائق الاجتماعية بدلاً من تحقيق التكامل الحقيقي.

إن التركيز الجامد على الاحتفاظ بالهويات الخاصة دون البحث الفعلي عن أرض مشتركة يشكل خطراً على بناء مجتمعات عابرة للقوميات.

يجب إعادة برمجة النقاش لإعطاء الأولوية لحوار عميق يحترم الاختلافات ويعترف بها مع العمل بشكل جماعي لتحقيق المصالح المشتركة.

هل أنت مستعد لمواجهة هذا التحدي؟

#ألمانيا

11 הערות