المنشور:

خدماتنا الاجتماعية ليست مجرد صداقة مكتوبة بالقوانين؛ إنها صراع يومي ضد العنصرية والمكانية.

بدلاً من الاحتفاء بها كأداة تفاهم عالمي، نحن نستخدمها غالبًا لتصديق الانعزال الثقافي.

كيف يمكن لنا الحديث عن الشمول إذا ظلَّ كل مجتمع راسخًا خلف جداراته الخاصة؟

ينبغي علينا تحويل هذه الخدمات إلى سلاح ثوري يهدم حدود الوطنية والثقافية، ويُعيد تعريف الهوية الإنسانية الجامعة.

هل أنت مستعد لأن تُحدث تلك الفوضى الفكرية داخل محيطك الاجتماعي؟

أم ستظل متشبثًا برؤيتك الثابتة للعالم؟

#التأكيد #الوثيقة #وكيف #pومن

16 التعليقات