التقليد ليس مجرد كتلة ثابتة أو مزيج من الرموز، بل هو سلاح ثقيل يمسك به الحاكمية لتمكين نفسها على حساب التطور.
الحديث عن إعادة قيمته هو خداع إصلاحي لا يتجاوز إعادة صياغة النصوص القديمة لتتوافق مع واقع جديد ينفع الطبقات المتحكمة، بينما تبقى أصول القمع باقية.
نحتاج إلى التفكيك الجذري للتقليد كمنظومة فكرية وليست محاولة تجميلها!
هل تقبلون بهذا التحدي؟

#وليس #يحدث #واضح

17 التعليقات