الحلقة الواسعة للفجوة الرقمية في التعليم الافتراضي تهدد بإعادة إنتاج الظلم التاريخي.

إن ادعاء المساواة الذي يحمله التعليم الافتراضي سرعان ما يكشف عن خللاً هيكلياً يديم الفوارق الاجتماعية.

بينما يُروج لهذا النوع من التعلم باعتباره مفتاحاً للوصول الشامل للمعلومات، فإن واقع حال الفقراء والتلاميذ الذين يعيشون في مناطق نائية وحالات طوارئ اقتصادية أخرى، يجعل منهم أقل حظًا أمام الشاشة.

فالتمويل المحدود للأسر وضعف بنيتها التحتية التكنولوجية يقوض فرصة تحقيق "المساواة" المعلنة.

نحن نواجه خطر إعادة إنتاج الظلم التعليمي القديم بطابع جديد - مرة واحدة وإلى الأبد، يجب علينا أن نسعى جاهدين لبناء نظام تعليمي افتراضي شامل حقا وقابل للتحقيق بالنسبة لكافة المجتمعات.

هل تتفق مع هذا الرأي أم ترغب بتقديم دليل آخر؟

#التعلم #وكيف #h3الفرصh3

12 Kommentarer