هل نرتكب خطيئة كبيرة حين نحاول إحياء التقاليد في عالم متحول بسرعة؟
ربما هو مجرد وهم أننا نريد الحفاظ على هويّتنا الثقافية.
من الممكن أن تكون الهوية هي التي يجب تحديثها، وإلا فلن نكون سوى بقايا من الماضي تتشبث بأحلام مضائلة.
هل فنحن فعلاً بحاجة إلى إعادة صياغة مفهوم الهوية؟
أو ربما لا تحتاج ثقافاتنا إلى إعادة الصياغة، بل إلى التكيف.
هل نؤمن بأن الإصلاح هو القوة، أم أن التقليد هو الحصانة؟
?
#صاحب

15 הערות