التعليم الإلكتروني ليس مجرد تسليط الضوء على حلول رخيصة الثمن - فهو قضية أخلاقية وسياسية واجتماعية بالدرجة الأولى.

إننا نستثمر حاليًا أساسًا في الوعود الرخية بدلاً من الاستراتيجيات الصارمة التي تضمن العدالة الرقمية.

نحن بحاجة لمعالجة عدم المساواة الرقمية بصراحة وثبات، وليس عبر مطالب دبلوماسية مكتومة.

ينبغي للحكومات والشركات والأفراد تحمل مسؤوليتها كاملة في جعل التعليم الإلكتروني حقًّا لكل فرد، بغض النظر عن موقعه الجغرافي أو مستوى دخله.

ينبغي لنا أن نتساءل: هل سنقف مكتوفي الأيدي ونشاهد مستقبل الأجيال المقبلة يتم إهماله بسبب نقص الدعم؟

أم سنعمل بلا كلل حتى يصبح التعليم الإلكتروني جزءًا أساسيًا من مجتمعنا المتنوع والعالمي؟

#لتوفير

11 التعليقات