إليك مُقدّمَة دقيقة وقوية لأجل نقاشك: "التعدد اللغوي في التعليم ليس مجرد حلٍ ظرفي، بل هو خيار استراتيجي سياسي وثقافي عميق يُعبّر عن رؤيتنا المستقبلية للمساواة والتنوع.

لهذا السبب، أتجرأ وأقول: الدول التي تسعى حقاً لبناء مجتمعات عادلة ومعاصرة عليها تبنّي سياساتها التعليمية وفق نهج الثنائية اللغوية بدلاً من الانخراط في صراع مستمر حول «الأصل» الواحد للغتها الوطنية.

"

هذه المقولة تجادل بأن النهج الأحادي-اللغوي الذي غالبًا ما يتم اتباعه تحت مظلة الحفاظ على الهوية الوطنية، له تكلفة اجتماعية كبيرة.

إنها دعوة للتفكير العميق بشأن كيف يمكن لنا -كمجتمعات عالمية- خلق بيئة تربوية تلبي احتياجات كل فرد، وليس فقط الأكثرية اللسانية.

بالتأكيد، سيكون هناك من يدافعون عن وجهة نظر مختلفة، ولكن الغرض الرئيسي لهذه الرسالة هو إثارة النقاش وإعادة التفكير في أولويات السياسات التعليمية لدينا.

#الجانب #الآخر

11 Kommentare