إن محاولتنا لاستخدام الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي لتنشيط النظام التعليمي في ميانمار قد تفشل بسبب تجاهلها المفرط للقيمة الفريدة للتواصل الإنساني الذي تقدمه بيئات التعلم التقليدية.

الادعاء بأن التكنولوجيا وحدها ستحدث "ثورة" في مجال التعلم هو تخمين محفوف بالمخاطر للغاية وتجاهل كامل للعواقب النفسية والثقافية طويلة المدى لهذه التحولات.

إن تركيزنا ينبغي أن يتجه نحو تحقيق توازن صعب ولكنه ضروري: كيفية توظيف التقدم التكنولوجي بطريقة تكرم وتستكمل الروابط الإنسانية الأساسية التي تشكل جوهر التجربة التربوية.

دعونا نتحدى هذه الفرضية ونبحث بدلاً من ذلك عن حلول تجمع بين الحداثة والتقليد حيثما كان ذلك ممكنا بشكل فعال، مع الاعتراف بالأخطار الكامنة واستعدادنا لمواجهتها بعزم.

#يشير #الاصطناعي #إيجاد

11 Comentarios