في حين أن جامعة جورجيا وقصر نور الإيمان والنيجر كلها أماكن تقدم خبرات فريدة ومثرية، فإننا نفتقر إلى منظور أكثر شمولية ومتنوعا.

بدلاً من التركيز على مواقع محددة، دعونا نتحدى الطلاب لزيارة أماكن أقل شهرة ولكنها غنية ثقافياً وتاريخياً - مثل مدن عتيقة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى حيث يعيش تاريخ البشرية بطريقة متجسدة.

هذه الرحلات قد تعطي فهمًا أعمق وأكثر دقة للإنسان والطبيعة والإسلام بعيدا عن الصور النمطية الشائعة.

هل توافقون؟

شاركونا آرائكم ودعونا نوسع الآفاق التعليمية!

#الإيمان #لإلقاء #نسبيا

13 التعليقات