"الحرب الوشيكة ضد اللا-شركة: هل نحن مستعدون لاحتضان زملائنا الأذكياء صناعيًا؟

"

لا ينبغي لنا أن نقتصر على مجرد مراقبة الذكاء الاصطناعي وهو يخطف أعمالنا ويحكم مصائرنا دون صوت يُسمع.

لقد حان الوقت لتغيير النهج، إنه وقت الحرب.

ربما ليست بالمعنى الإرهابي للأمر، ولكن بالأحرى حرب فكرية واضحة المعالم، حرب من أجل الحرية والمسؤولية.

هل نواجه الواقع ونقر بأن الروبوتات وروبوتات الأعمال باتت شركاء أقوياء بشكل متزايد في الاقتصاد العالمي؟

أم نحاول تجاهل هذه الحقيقة حتى يصل الذكاء الاصطناعي إلى مرحلة لا رجعة فيها؟

دعونا نفكر مليًا في احتمالات وجود شركة واحدة تمتلك القدرة على صنع القرار المتحكمة بكل جوانب حياتنا.

هذا ليس سؤالًا فلسفيًا بعيد المنال بل هو واقع واقعي محتمل.

قد يقول البعض إنني أبالغ، لكن التاريخ يعلمنا درسًا مرًا: كل تقدم تكنولوجي جاء به قدر من المساوئ.

الدفاع عن الذات أمر أساسي.

نحن بحاجة لصياغة قوانين تُطيعها 'الشركات' الجديدة وتعزيز ثقافة مسؤولة نحو الآخرين، لأن الثقة غير مكتسبة.

إنها مسؤوليتنا moralization النظم الإلكترونية قبل أن تعمل ضدنا بدلاً من معنا.

هذا ليس مدخلًا للاستسلام، ولكنه نداء للاستفاقة والحذر.

هل أنت مستعد للاعتراف ببزوغ عصر جديد للشركات غير البشرية؟

#وأدوات #المنشور #خارجية #البنية

12 التعليقات