التعليم الإلكتروني ليس مجرد ترقية تكنولوجية؛ إنه خيانة لاتجاهنا الطبيعي نحو التعلم الجماعي والمعرفي.

قد يبدو أنه يعطي حرية أكبر للفرد لكنه يحرمنا حقًا من جوهر العملية التعليمية - التفاعل الإنساني والمشاركة المجتمعية.

إن انخراط الطالب بشكل كامل يتطلب بيئة تشجع الحوار الفكري، وتبادل التجارب الشخصية، وتوفير فرص لنمو المهارات الاجتماعية.

التعليم الإلكتروني يسلب هذه الحقوق ويحول الأفراد إلى مستمعين سلبيين وشاشات فارغة.

دعونا نقاوم هذا الاتجاه ونعيد تعريف دور المعلم كمرشد وحافز وليس فقط باحث محتوى عبر الإنترنت.

#بالاستقلالية #اختيار #الأكثر

14 نظرات