في ظل الثورة الرقمية العالمية، أصبح تأثير التكنولوجيا والشأن العام أكبر مما سبق.

وبينما تقدم لنا وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات الإعلامية فرصًا غير محدودة لإعادة تعريف ديناميكيات ديننا وتعزيز الفهم الجماعي للعقيدة، إلا أنها تحمل أيضاً تهديدات كامنة لاستخدام محتوى ديني خاطئ وربما مضلل.

يتطلب الأمر توجيهات واضحة ونقاب ثقة عالية داخل مجتمعنا الديني لمقاومة التأثيرات الضارة للحياة الحديثة.

وهذا يعني زيادة التركيز على التدريس الديني المعتمد الذي يشمل ليس فقط تعمق المعتقدات المسيحية، ولكنه أيضا كيفية استخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة بما يتماشى مع تلك المعتقدات.

يجب علينا تحديث برامجنا التربوية لدعم العلوم الاجتماعية والإنسانية جنباً إلى جنب مع دراسة النصوص الدينية.

بالتالي، سوف نحافظ على جذورنا الروحية بينما نواكب الوقت الحالي بتطور تكنولوجي وفكري.

كما تحتاج أجيال القادة الدينيين إلى التنقيح والتجديد باستمرار ليظل لديهم الطرق المناسبة لشرح العقائد الدينية لأطفال وبنات عصرنا الذين اعتادوا على الكم الها

15 Kommentarer