المفاهيم المتداولة بشأن تحديث مناهج التعليم لم تعد كافية لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية.

بدلاً من التركيز فقط على دمج المهارات العملية والتطبيقية، علينا إعادة النظر جذرياً في فلسفة التعليم نفسها.

هل حقاً يمكن لدور المدارس الجامعات أن يشكل جيل مستقبلي قادر على مواجهة التعقيدات العالمية؟

أم أنه قد حان الوقت لتحويل هذه المؤسسات إلى مراكز ابتكار حيث يتم تشجيع الفردية والابتكار بشكل أكبر وتحقيق الوحدة مع المجتمع المحلي? إننا نحتاج لأطر تعليمية تتجاوز الحدود الخاصة بالمناهج الأكاديمية التقليدية، وأكثر انفتاحاً على التجارب الشخصية والمعرفية الغير رسمية.

هيا بنا نتحدى الأفكار الراسخة ونبدأ رحلة تغيير صارمة ولكنها ضرورية!

#يتطلعون #الدراسية

12 التعليقات