التعلم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي يُهددان بعزلنا عن جوهر الروحانيات الإسلامية.

إن الاعتماد الكلي على البرمجيات والأجهزة الرقمية في تعليمنا الديني قد يغيب عنّا فهم العمق الروحي للدين.

بينما يحتاج المسلم للحكمة العملية والموجه الإلهي شخصيًا، فإن الآلة مهما بلغ ذكاؤها ستظل مُبرمجة ولا تستطيع أن تفهم مشاعرنا وأهداف الحياة الفردية.

إنها تُحصن المعرفة ولكن ليس الصلة القلبية بالعقيدة.

دعونا نحافظ على توازن دقيق بين الثراء الثقافي الحديث واحترام جذور إيماننا الغنية بالتجارب الذاتية والفهم الداخلي.

هل تتفق؟

أم ترى أن الذكاء الاصطناعي سيساعد بالفعل في جعل التعاليم الدينية أكثر شمولاً وتنوعاً؟

#المعلومات #ومعالجة

14 মন্তব্য