المنشور:

التعلم عبر الإنترنت ليس بديلاً صالحاً عن التربية الكلاسيكية؛ فهو يساهم بشكل كبير في تعميق الفجوات الاجتماعية والثقافية بين طلاب مختلف الطبقات والمجتمعات.

إن الدروس الافتراضية قد تضيق نطاق التفكر الحر والتفاعل المجتمعي الذي يعد عاملاً أساسياً للنمو الشخصي والمعرفي.

ندعوك جميعاً للمشاركة في نقاش حول كيف يمكننا صياغة نماذج تعليمية تجمع بين مزايا رقمنة التعليم والحفاظ على روح التعلم الإنساني الأصيلة.

هل نوافق أم نختلف؟

#الوصول

12 التعليقات