الانتقاد الحاد للأزمة وأوجه القصور فيها:

لنبدأ بهذا: "الأزمة الكهربائية في اليمن ليست مجرد تحدٍ تكنولوجي؛ إنها انعكاس صادم لفشل السياسات والإدارة.

" دعونا نفحص ما بعد ذلك.

.

.

من الواضح أن الأزمة لم تحل حتى الآن لأن الجذر الرئيسي لم يتم مواجهته - الفشل الكبير في إدارة موارد الدولة وبنيتها التحتية.

بدلاً من البحث عن حلول جزئية مثل اعتماد الطاقة الشمسية (على الرغم من أهميتها)، ينبغي لنا أن نتساءل لماذا بقيت محطات الطاقة الحالية هشة وضعيفة؟

هل تكمن المشكلة حقاً في عدم توفر الوقود أم هي ضعف الرؤية والاستراتيجيات؟

يبدو أن تركيزنا الحالي هو تخفيف الأعراض وليس علاج المرض الأساسي.

هذا النهج يشجع على قبول حالة دائمة من الاعتماد الخارجي وعدم الكفاءة الداخلية.

نحن بحاجة لأكثر من اقتراحات بسيطة وحلول سطحية؛ نحن بحاجة لتغيير شامل في التفكير والسياسة.

كيف يمكننا التحرك نحو حل جذري لهذه الأزمة؟

وكيف يمكننا ضمان عدم تكرار هذه الحالة مرة أخرى؟

الوقت قد حان لشكل جديد من الحكم يركز على الاستدامة والكفاءة الوطنية.

#للمعدات #المشاريع #السياسية #والحكومية #جهد

14 Komentari