لا يمكننا أن ننكر أن التوازن بين الالتزام الديني والمشاركة الأكاديمية في الجامعة هو تحدٍ حقيقي، لكن هل يجب أن يكون كذلك؟

لماذا لا نرى هذا التوازن كفرصة للنمو الروحي والفكري؟

لماذا لا نعتبره فرصة لتطبيق تعاليم الإسلام في الحياة اليومية، بدلاً من اعتباره صراعاً؟

الإسلام يدعو إلى طلب العلم، وهو عبادة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم".

فلماذا لا ننظر إلى الجامعة كمنبر للتعلم والعبادة معاً؟

دعونا نتحدى أنفسنا لنرى كيف يمكننا تحقيق التوازن ليس فقط بين الالتزام الديني والمشاركة الأكاديمية، ولكن أيضاً بين الروحانية والواقعية.

هل أنت مستعد لتغيير نظرتك؟

#الناجع #الرغم

13 التعليقات