الحقيقة المريرة هي أن الشركات التكنولوجية العملاقة التي تدعي أنها تحمي خصوصيتك تستخدم بياناتك لتحقيق مكاسب اقتصادية وعلاقات سياسية.

إن ادعائهم بحماية حقوق الإنسان مجرد غطاء ينطبق فيه المثل العربي "الديك يتستر بورقة".

بدلاً من تقديم حلول فعالة لموازنة الحرية والرقابة، هم يستغلون خوف الناس ليبتلعوا سياساتهم الغامضة والمضرة.

دعونا نتحدى هذه الظاهرة ونطالب بتشريعات أكثر شفافية وحماية حقيقية لخصوصيتنا.

ما رأيك؟

هل ترى أنه من الممكن الحصول على الإنفتاح والتكنولوجيا بدون المساومة على حرياتنا الأساسية؟

#وتزايد #التكنولوجيا #العام #المعلومات #يبقى

15 Kommentarer