الثقافة العربية تفتقر لمرونة اللازمة لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.

بينما نحتفل بجذورنا الغنية وقوة لغتنا وشعرنا, علينا أن نواجه الواقع: إنها ثقافة مغلقة عن نفسها بشكل زائد.

الفروق الدقيقة التي نحترمها قد تحولت إلى عقبات أمام الابتكار والتطور.

بدلاً من احتضان الأفكار الجديدة واستيعاب التأثيرات العالمية، نقاوم التغير بحجة المحافظة على الهوية الأصيلة.

هل حقاً نخاف من الخروج من منطقة الراحة لدينا؟

دعونا ندعو إلى نقاش جاد حول كيفية تمكين ثقافتنا لشغل مكانتها المستحقة في عالم متغير بسرعة.

#وكيف

11 Komentari