نقد لطرح النقاش السابق:

الافتراض بأن حل مشاكل خصوصية البيانات يكمن فقط في تقنيات إضافية هو خادع.

مع تطور الذكاء الاصطناعي، أصبح التركيز على ضمان سلامتها وحمايتها تحت رحمة الشركات والمؤسسات الأكبر قدرة على التكنولوجيا.

لكن هذا تجاهل للإنسان نفسه!

إن الحلول التقنية مهمة بلا شك، ولكنها ليست سوى جانب واحد من الصورة الكبيرة.

نحن بحاجة إلى إعادة التفكير جذريًا في علاقتنا بالبيانات الشخصية ونظرية الموافقة عليها.

كيف نعد الشباب ليصبحوا مواطنين رقميين ذكيين؟

ماذا لو تم منح الأفراد سيطرة كاملة على بياناتهم ومراقبة استخدامها عبر العقود الذكية اللامركزية؟

هل الوقت قد حان لإعادة السلطة إلى أفراد المجتمع، وليس الشركات العملاقة، في إدارة بياناتهم الشخصية؟

(الكلمات: 206 حرفًا)
#عندما #الشخصيةh3

12 التعليقات