الحديث عن "فجوة بين النظرية والتطبيق" هو مسرحية ضعيفة لتغطية صمتنا الفاضح عن أصل المشكلة: هي أخلاقنا المتحللة.
نحن لا نطبق القيم لأنها لا تزال حية في أولاً!
منذ متى أصبح "التحدي الأكبر" مجرد نقص في "تحديد والإخلاص"? هل هذا هو مستوى النقاش الذي نرضاه؟
هل نستطيع أن نتخلى عن الكلام الحلو، ونتصارع من أجل إعادة تعريف قيمنا قبل محاولة تطبيقها؟
أليس هذا هو الحل الوحيد للتخلص من "فجوات" لا تنتهي أبدًا؟

#التحديد #أطر #تحقيق #زيدون

11 הערות