في عالم الطيور، هناك أنواع تخلت عن الرحلة الجوية واختارت حياة على الأرض.

النعام الأفريقية، بهيكلها الضخم وأرجلها القوية، تعتمد على سرعتها في الأرض للدفاع والتواصل.

الكيوي النيوزيلندية، برأسها الكبير وعينيها الكبيرتين، تعيش تحت الأرض وتستخدم حاسة بصرها حتى في الظلام.

البوم الحبوب، رغم صغرها، تجوب الأرض بحثا عن حبات الذرة والحشرات.

حتى البطاريق الإمبراطورية، بمقاومتها للبرد القارس، تكافح ضد الجاذبية وتعيش على الأرض.

هذه الأنواع تثبت كيف يمكن للتطور الطبيعي تغيير خصائص الحيوانات، بما في ذلك القدرة على الطيران.

فهم هذا التنوع يساهم في تقدير تعقيد الحياة على كوكبنا.

13 Kommentarer