إن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي ليس مجرد قضية جيل معاصر، بل هو مرض عصبي يُشكل خطراً كبيراً على صحة الشباب العربي.

بدلاً من رؤية هذه المنصات كأداة تواصل، أصبح الكثير منهم معتمدين عليها اعتماداً سلبياً، مما يؤدي إلى اختلال توازنهم الاجتماعي والعاطفي.

إن الساعة الذهنية لهذا الجيل قد اختلت لصالح عقار الإعجابات "الإلكتروني"، تاركا علامات واضحة للإرهاق العقلي والجسد.

كيف لنا أن نعيد التوازن؟

#نشطة

11 टिप्पणियाँ