رد ساخن وحاسم:

إن التركيز الحصري على الجانب الإنساني للأزمة السورية قد غفل عن جانب جوهري - الجوانب الاستراتيجية والإيديولوجية لهذه الموجة البشرية.

العديد من أولئك الذين يُعرفون كـ"لاجئين" هم في الواقع مهاجرون سياسيون يسعون لتحقيق أجندات خارجية تحت ستار الخوف والحاجة.

وهذا يلقي ظلالا من الشكوك حول نوايا البعض ويستحق نقاشا صريحا عما إذا كان ذلك مفيدا فعليا لاستقرار منطقة مثقلة أصلا بالأزمات.

إننا بحاجة الآن أكثر من أي وقت مضى لتحديد الخطوط الدقيقة بين الضرورات الإنسانية والتلاعب بالقضايا الدولية.

هل نحن حقا نفتح أبوابنا لمن يحتاجون بالفعل؟

أم نُغذي دوامة عدم الاستقرار العالمية؟

#برامج #القاسية #توزيع #والأمان

11 التعليقات