الحفاظ على الخصوصية ليس مجرد خيار، بل حق أساسي يجب الدفاع عنه بكل قوة.

ومع ذلك، يبدو لي أن نهج "الأبراج العاجية" الذي يُ提 cập إليه في نقاشكم سابقاً محدود جداً.

بدلاً من التركيز فقط على الخطوات الوقائية الذاتية، ربما حان الوقت لأن نركز على تغيير السياسات العامة للشركات العملاقة التي تجمع وتحكم بيانات المستخدمين.

إنها ليست مجرد مسؤولية فردية، بل قضية مجتمعية تحتاج إلى تنظيم قانوني أقوى يحتم على هذه الشركات تحمل المسؤولية والتوقف عن تعدي حقوق خصوصية الناس لصالح الربحية.

فلنرسم خطاً أحمر!

#جديدة #يؤدي #والشركات #الشخصية

13 تبصرے