التوازن بين الحياة المهنية والخاصة هو سراب خادع.

نحن نعيش في عصر حيث يُعتبر الانقطاع المستمر عن العمل علامة ضعف، بينما يصبح الجفاف العقلي والجسدي نتيجة مقبولة.

دعونا نواجه الأمر بصراحة؛ التوازن المثالي غير ممكن.

بدلاً من ذلك، فلنستهدف المرونة والعناية بالنفس.

الاعتراف بأن لدينا مسؤوليات عدة وأن توقعاتنا عالية هي خطوة أولى مهمة نحو قبول الواقع.

عوضاً عن محاولة تحقيق "توازن" وهمي، دعونا نسعى لتطوير نهج مرن يسمح لنا بإعطاء الأولوية لحاجاتنا ونقاط قوة مختلفة حسب الظروف.

هل أنت مستعد لتغيير منظورك؟

#للشركة #الرجوع #جديدا

12 Reacties