النقاشُ يُصرّ على "توازن" مُقيّد بين الإصلاح والهدم، وكأنهما خياران متنافسان.
هذه نظرية سطحية تُغفل الحقيقة: المؤسسات ليست كبشر تُصلح أو تهدم، هي أُطر ذهنيّة سائدة تحدق في واقعنا!
يجب هدم هذه الأطر الذهنية القديمة و إعادة بنائها من الصفر، على أسسٍ جديدة تتماشى مع تطلعات القرن ال21.
المنطق السائد يصرّ على "تطوير" المؤسسات القديمة بدلًا من إزالتها كليًا.
هل نستطيع تطوير نظام ضاغط الهواء؟
أم أننا بحاجة لإنشاء نظام جديد بالكامل؟

#المؤسسي #النقاش #مناسبةbrnتلك #وإعادة

13 Kommentarer