الأطفال ليسوا مجرّد مستقبل للألعاب الإليكترونية؛ بل هم أساسيات لبناء مجتمع رقمي سليم.

إن الادمان على هذه الألعاب يُعتبر كارثة تنمية نفسية واجتماعية إذا ترك بلا ضوابط واضحة.

فالوقت المُستهلك خلف شاشة الكمبيوتر يسرق طفولتهم الطبيعية ويمنعهم من اكتساب المهارات الحياتية الأساسية.

لكن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو الكيفية التي تُنمِّي فيها بعض الألعاب ميولات العنف والتصرف العدواني.

ومع ذلك، دعونا نواجه واقع الإنترنت بأنه جزء لا يُمكن تجاهله من عالم ابنائنا.

لذلك بدلاً من محاولة منع استخدام الأجهزة الإلكترونية، فلنحاول توجيه واستثمار هذه الطاقة الذهنية الهائلة بشكل منتظم ومتوازن.

الشراكات المحترفة المتعلقة بالتكنولوجيا والمؤسسات التعليمية لديها الحلول لإرشاد أولياء الأمور لكيفية جعل التجربة الإلكترونية مفيدة وقيمة وتعليمية للاطفال.

إنها قضية تتطلب جهد الجميع --教师, اولیاء الامور، الحكومات—لتوفير بيئة رقمية صحية وآمنة لجيل الغد.

ما رأيك؟

هل يمكن للألعاب الإليكترونية ان تكون ذريعة أم فرصة لتحسين نوعية الحياة الحديثة؟

#المشكلات #النقاشbrpلا #مجرد #للمتعلمين

12 التعليقات