الخطوة الأولى في التحول التربوي تتطلب مواجهة الحقيقة الصعبة: نظامنا التعليمي يعاني من نقصٍ مُزمن في التمويل الكافي والدعم المؤسسي.

إن الحديث عن تقاسم المسؤولية بين الأسر والمجتمع ومؤسسات المجتمع المدني هو بلا شك خطوة مهمة، لكنها ليست كافية عندما يفتقر القطاع التعليمي نفسه إلى الإمكانيات اللازمة لإنشاء بيئة تعليمية صحية ونشطة.

نحن بحاجة لإعادة النظر بشكل جاد وكبير حول كيفية تنظيم ودعم مؤسساتنا التعليمية حتى يمكن لهذه الجهات الأخرى تقديم الدور المتوقع منها بدقة.

دعونا نبدأ حواراً عميقاً حول إصلاح جذري للنظام التعليمي قبل الخوض في تفاصيل مشاركة الأدوار.

هل توافق؟

أم لديك دلائل تشير عكس ذلك؟

#المنشور

14 التعليقات