الدور الرئيسي للذكاء الاصطناعي يكمن في تحديه للسلطة العلمية التقليدية: هل يستعد الأساتذة لخسارة دورهم الريادي؟

بينما يقدم الذكاء الاصطناعي نماذج تعلم متخصصة وفعالة لكل طالب، يصبح الدور التوجيهي للمعلم محل تساؤل.

بدلاً من كون المعلم محرك العملية التعليمة، أصبح بإمكان البرامج الآلية تحديد نقاط الضعف والقوة لدى الطالب وضبط مساره الأكاديمي وفقًا لذلك.

ما الذي سيظل مميزًا في دور الأساتذة إذا فقدوا القدرة على تشكيل التجارب الفردية للطلاب؟

وهل هذه هي نهاية التفوق الإنساني في التعليم أم بداية حقبة جديدة نحتاج فيها إلى إعادة تعريف أدوارنا في الساحة التعليمية؟

#يتعلم #تجاوزت #الذكاء #سريعا

12 تبصرے