ما زالت فكرة استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم تُعتبر تجريبية وغير مكتملة.

بينما يمكن للذكاء الاصطناعي تخصيص التعليم لكل طالب، إلا أنه يمكن أن يكون عاملاً في تعميق الفجوة بين الطلاب الموهوبين والآخرين.

هل الذكاء الاصطناعي يعزز التفاوت أم يخفف منه؟

هل سيكون التعليم الشخصي الذي يقدمه الذكاء الاصطناعي متاحًا للجميع أم سيكون حكرًا على القلة؟

دعونا نناقش كيفية التوازن بين التقدم التكنولوجي والعدالة التعليمية.

#العقود #تعليم

11 تبصرے