إن التركيز الحصري على التوازن بين الحقوق الفردية والمجتمعية يخفي جوهر المشكلة الأساسية.

الواقع أكثر تعقيدا من مجرد صراع بين المطلقات.

بدلا من البحث عن توازن، دعونا نتحدى افتراض أن كل حقوق فردية مطلقة.

بعض الأعمال والأفعال قد تضر بشكل مباشر بأمان ورفاهية المجتمع.

لذلك، ليس فقط مسألة توازن، بل تحدد أولويات ما ينبغي اعتباره أولوية القصوى: الإنسان أم المؤسسة؟

هل نريد مجتمعا يتمتع بحرية كاملة بغض النظر عن الضرر المحتمل، أم نبحث عن النظام والكفاءة حتى لو جاء ذلك بتقييد بعض الحريات؟

إنها نقاش يدعو للتفكير!

#النقاشbrpفي

21 Kommentarer