المثل الشعبي يقول "العيش الضيق خير من الموت الخوف".

لكن فيما يتعلق بأزمة المناخ, نقول إننا نعيش الآن تحت خط الفقر البيئي.

cities هي ليست جزءاً من المشكلة؛ إنها حلها.

ولكن كيف يحدث ذلك؟

بدلاً من اعتبار المدن عبئًا بيئياً, دعونا ننظر إليها كفرصة للتحويل الأخضر.

على الرغم من أنها المساهم الأكبر بانبعاثات الغاز الدفيء, إلا أنها أيضًا المكان الأكثر ريادة في ابتكار الحلول المستدامة.

بدءً من نقل عام كهربائي وتوسع المساحات الخضراء حتى بنى تحتية ذكية تستغل طاقة الرياح والشمس, مدننا قادرة على التحول بسرعة أكبر بكثير مما قد يبدو واضحاً.

لكن هذا ليس مجرد تحدي تقني.

هو أيضاً تغيير ثقافي واجتماعي عميق.

نحن بحاجة لاتخاذ خيارات يومية تدعم الأهداف طويلة المدى للمدن المستدامة.

هل أنت مستعد لتحمل المسؤولية الشخصية وتحويل المدينة التي تعيش فيها إلى نموذج عالمي للاستدامة? #تحالفلمستقبلمستدام
#التواتيabrbr #اليوم #تؤثر #غازات

13 التعليقات