"توقفوا عن الوهم!

نحن لا نحقق 'إعادة السيطرة' على بياناتنا؛ فنحن نسلمها بشكل مستمر وتحت مظلة ما يسمى بالـ "شروط الخدمة".

كل ضغطة إعجاب، وكل صورة نرفعها، هي جزء مما يُباع ويُشترى بلا وجه حق.

تعلم الأدوات الأمنية وقوانين حماية الخصوصية ليست سوى حلول جزئية.

الحل الحقيقي يكمن في تشريعات أكثر صرامة ضد تسليع حياتنا اليومية عبر الإنترنت، ودعم ثقافي يجعل احترام الخصوصية ركيزة أساسية للمجتمعات الحديثة.

"

هذا الطرح يدفع القراء لمراجعة نهجهم الحالي تجاه الخصوصية الرقمية ويناقشون جدوى الجهود الفردية مقابل حاجتنا الملحة لإصلاحات أكبر تتجاوز المستويات الفردية والتقنية.

#البحث

19 הערות