التعليم الإلكتروني ليس سوى خدعة عصرية.

.

.

فهو يقوض جوهر العملية التعليمية.

يُمزّج بين الفردية والجماعية بينما يحتاج كل طالب لسياق تعليمي خاص به ومشرف شخصي يراقب تقدمه بدقة.

الاعتماد الكلي على التكنولوجيا قد يؤدي إلى تخلف العديد من الأطفال الذين يعيشون في مناطق ذات موارد تكنولوجية محدودة - وهذا يعد نوعاً من الظلم الاجتماعي.

بالإضافة لذلك, هناك خطر هائل يتمثل في ضعف القدرات الاجتماعية لدى طلاب اليوم بسبب انغماسهم الزائد في العالم الرقمي، حيث تفقد المهارات الحياتية والعلاقات الإنسانية أهميتها تدريجياً.

دعونا نستعيد روح التعليم الأصيلة ونركز على التوازن بين استخدام التكنولوجيا والحاجة البشرية الأساسية للحضور الشخصي والتواصل الحي.

#ملخص #وفي #والموارد #تغيرت

18 Reacties