ما إذا كان الدين حارسًا للتراث أم رائدًا للتغيير لا يحدد مصير البشر في عصر التكنولوجيا.
المسألة الحقيقية تكمن في قدرة الإنسان، على غرار ما ذُكر حول "الإنسان- الآلة"، على صياغة قيم أخلاقية وشفافية تُطبّق على كل من التطورات التكنولوجية والقيَم الدينية.
كيف نضمن أن هذه القيم، مهما تغيرت العصور، لا تتحول إلى أداة لسلطة أو تحكم؟
هل يمكن للوعي البشري أن يتجاوز حدود المادية والروحيّ، ليأخذ زمام المبادرة في صياغة مستقبل أكثر إنسانية؟
#تساؤل #الآلة #بدا #المحوري

17 Kommentarer