## هل يمكن للإصلاح الثقافي أن يحدث عبر الثورات الهادئة داخل المؤسسات التعليمية؟
بينما تكشف نقاشاتنا حول التعليم المجاني والتمرد عن جوانب ملتوية لهذا الأخير، قد نحاول البحث عن نهج مختلف لإحداث تغيير ثقافي.
ربما ليست الثورات المرئية الضرورية دائماً، بل التقلبات البطيئة والمعرفة المنتشرة ضمن بيوت العلم نفسها.
من منظور المعلم المثقف أو المسؤول الأكاديمي الشريف، كيف تبدو تلك "الثورة الصامتة"? كم تستطيع هذه النهضة الداخلية التأثير فعليا على منظومة كاملة؟
هل ستواجه مقاومة وظلامية أكبر ام أنها تتحدى حتى الأدوات ذاتها المستخدمة لطمس الصوت الناعم للمثقف؟
إن وضع منهج دراسي يعكس تنوعاً معرفياً وتسامحاً أخلاقياً قد يكون بداية حقيقية لتغيير الذهنيات - لكن لن تكون رحلة سهلة.
#عملية #ظهرت #التعليمي #تعتبر

46 মন্তব্য