في ظل الحديث المستمر عن الإنفاق العام وتوزيع الموارد، يبدو أن هناك خللًا في فهم الأولويات الحقيقية للمجتمع.
بينما نناقش مصائر الفئات الأكثر ضعفًا وكيف يمكن للحكومات استخدام مواردها لتحسين حياتهم، فإننا نفتقد نقطة أساسية: دور القطاع الخاص والمشاركة المجتمعية.
ماذا لو كانت الفرصة الأكبر لتغيير الحياة ليست فقط عبر السياسة الحكومية ولكن أيضًا من خلال أعمال الخير الخاصة والأعمال ذات المسئولية الاجتماعية؟
كيف يمكن للشركات المحلية والتجار والداعمين للمجتمعات أن يساهموا بشكل مباشر وفوري في رفع مستوى المعيشة للفئات المحتاجة؟
ربما الوقت قد حان لاستعادة روح التعاون المباشر والتبرعات الشخصية كمصدر أساسي للدعم غير الحكومي.
#يدير #الفلسطيني #رضوى #الفقر

36 Kommentarer