في عالم الفن، هناك شخصيات تركت بصمة لا تمحى، سواء كانت عبر الكاميرا أم عبر صوتها.

يأخذنا "أحمد رمزي"، صاحب المدرسة الكوميدية الفريدة، بعالم الضحكات والفرحة التي ساهم فيها بشكل كبير لصناعة السينما المصرية.

بينما تحمل تجربة "أديل" قصة مختلفة تماماً؛ فهي مثال حي لكيفية تحول المواهب المحلية الصغيرة إلى أسماء لامعة تسطع في الساحة الدولية.

وكلاهما يجسدان روح التحدي والإصرار، حيث أثبت كل منهما أنه يمكن تحقيق الأحلام بغض النظر عن الخلفية الاجتماعية أو الجغرافية.

إن مساراتهما تشجعنا جميعاً للتغلب على العقبات والسعي نحو الابتكار والتألق.

فهل ترون أن هذه الصفات مشتركة لدى العديد ممن حققوا الشهرة والمجد؟

شاركونا آرائكم حول ما يعنيه بالنسبة لكم رؤية مثل هذه القصص التحفيزية!

#مدرسة #الخامس #البريطانية #شابان

13 注释