في عالمنا الذي يزداد تعقيدًا بمرور الوقت، أصبح بالإمكان أن نرى الاقتصاد الإسلامي كوسيلة لتحقيق التوازن بين الفوضى والنظام.
فمن جهة، يمكنه أن يحفز على التحول الأخلاقي والتجديد في النظم المالية الحالية التي تعاني من الربا والفساد.
ومن جانب آخر، يمكن للنظم الاقتصادية الإسلامية أن تفتح آفاقًا جديدة لتمكين الفئات المتعرضة للقمار وغياب العدالة الاجتماعية.
هذا التوازن بين الفوضى والنظام يفتح الباب أمام نموذج اقتصادي مستدام، حيث يكون النموخلاقي معتدلًا على نطاق واسع.
هذا يساهم في تحقيق استقرار اجتماعي واقتصادي عميق.
#الشرقاوي #الصارم #والثقة #الربا #بدأت

14 التعليقات