في عالمنا المعاصر، يمكن أن نجد الكثير من الحكمة في القصص القديمة.

تعلمنا قصة الملك والوزير أن كل حدث، مهما بدا سيئاً، يمكن أن يكون له خير.

الوزير الحكيم دائماً يردد "لعله خير"، وتبين لنا الأحداث أن هذه الكلمات كانت دائماً صحيحة.

في زمننا، حيث التحديات والمفاجآت تأتينا من كل حدب وصوب، يمكننا أن نستلهم من هذه القصة لنرى الخير حتى في الأوقات الصعبة.

كما تعلمنا القصة، الخير لا يأتي دائماً في الصورة التي نتوقعها.

فقدان إصبع، وحتى الأسر، قد يكون بمثابة نعمة من السماء.

المهم هو أن نحتفظ بإيماننا بأن كل شيء يحدث لسبب ما، وأن نتقبل القدر بروح مفتوحة وقلب مطمئن.

في بيروت

18 التعليقات