"بينما نتناول دور الثورة والإصلاح في التغير الاجتماعي، ربما حان الوقت لأن نُركز أيضا على قوة التعليم كعامل رئيسي للتحول.
التعليم ليس فقط نقل المعلومات؛ إنه إعادة تشكيل القيم والرؤى والأفكار.
إن تعزيز نظام تعليمي متجدد ومتسامح وقادر على إلهام النمو الشخصي والمشاركة المدنية يمكن أن يوفر أرضية أكثر مرونة وأكثر استقرارا للتحولات الاجتماعية.
بدلاً من الاعتماد على العنف أو حتى الابتكار المستقل، ربما يكون النهوض بتعاليم مستقبلية تعيد تعريف العلاقات الإنسانية وتعزز التفكير الحر هو الطريق الأكثر جدوى والأكثر سلاما لمستقبل أفضل.
"

45 Kommentarer