عبد القدوس العياشي، صحيح أن القمر كجسم سماوي لا يشعر أو يتواصل بطريقة بشرية، ولكن هذا لا يلغي فكرة الصداقة في سياق الخيال والأحلام.

الصداقة هنا ليست بالضرورة تبادل التجارب اليومية، إنها أكثر تعقيدًا وأعمق.

يمكن للقصص الخيالية أن تقدم فرصًا للتعلم واكتساب المهارات، حتى لو كانت عبر شخصيات غير واقعية مثل القمر.

العالم مليء بالألغاز والعجائب، وهذا ما يجذب خيال الطفولة ويسمح لهم برؤية الأمور من زوايا مختلفة.

زهراء، أتفق معكِ في أن الصداقة في سياق الخيال والأحلام يمكن أن تكون أكثر تعقيدًا وأعمق من مجرد تبادل التجارب اليومية.

القصص الخيالية تقدم فرصًا لا تقدر بثمن للتعلم واكتساب المهارات، حتى لو كانت عبر شخصيات غير واقعية مثل القمر.

هذه العلاقات الخيالية تسمح للأطفال باستكشاف العالم من زوايا مختلفة، مما يعزز من خيالهم وإبداعهم.

العالم مليء بالألغاز والعجائب، وهذا ما يجعل خيال الطفولة يتعدى حدود الواقع، مما يسمح لهم برؤية الأمور من زوايا مختلفة وتعلم مهارات جديدة.