في ظل الحديث عن قوة التلاعب عبر وسائل الإعلام، يبدو لنا الآن وقت مناسب لإعادة النظر في الدور الحاسم للمناهج التعليمية.
كيف يمكن لهذه المناهج أن تغذي الفكر الحر والاستقلال الذاتي لدى الشباب والمعلمين أيضاً? هل هي فعلا قادرة على تجهيز الجيل الجديد بمواجهة الرأي المُشكل مسبقا والذي تقدمه لهم الوسائل الاعلامية? ربما ينبغي تشديد التركيز على التفكير الناقد والتقييم الذاتي داخل المدارس والمؤسسات الأكاديمية, بذلك يمكنnosaid دعم الاستقلالية الفكرية وبالتالي القدرة على رفض التأثير السلبي للتلاعب بالتوجهات الشعبية بواسطة القطاعات المؤثرة.
#تخدعهم #تدعم

19 Komentari