هل فكرنا بما يكفي في تأثير "القصص" التي نستوعبها عبر السينما على مسار حياتنا؟
ليس فقط أفكارنا وأفهامنا، بل ربما أيضًا قراراتنا اليومية وحتى خياراتنا الوظيفية!
يبدو أن السينما أصبحت لا تخضع لقيود "الواقع" فحسب، بل تُسخر أيضاً لتطوير نماذج سلوكية معينة.
ماذا لو وجدنا أنفسنا نختار مهنة أو نمط حياة يشبه شخصيات أو قصص محددة في الأفلام؟
هل هذا مجرد صدفة أم تخطيط مرادف؟

14 Kommentarer