في عالمنا المعولم، يجب أن نحافظ على هويتنا الثقافية ونستفيد من الابتكارات الحديثة.

العولمة تجلب الموسيقى الغربية والأزياء والعادات الغذائية، ولكنها أيضاً تتيح لنا نشر الفن الشعبي والموسيقى التقليدية عالمياً.

الحكومات والشركات والمجتمع المدني يجب أن يعملوا معاً لتعزيز التعليم المتنوع وحفظ التاريث الثقافي.

الإعلام يلعب دوراً محورياً في إبراز المواهب المحلية، بينما الأسرة والمؤسسات الدينية تنقل القيم والقوانين الاجتماعية عبر الأجيال.

من جهة أخرى، تحقيق الاستدامة البيئية أصبح تحدياً ملحاً.

طاقة الرياح والطاقة الشمسية هما أقوى البدائل المستدامة، حيث يمكنهما توفير 63% من الطلب العالمي للكهربا

#المصادر #القيم

19 Kommentarer