في ظل رقمنة حياتنا اليومية، تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا حاسمًا في تشكيل وجهات النظر والقيم المجتمعية.
بينما توفر سرعة الانتشار ونطاق الوصول، إلا أنها أيضًا تحمل مخاطر الانحياز المعرفي وانحسار الثقة في المصادر الإخبارية التقليدية.
لذلك، يعد التوازن بين استخدام هذه الأدوات وممارسات التفكير الحر والنقدي أمرًا بالغ الأهمية لحماية صدقية المعلومات وضمان تحقيق نمو حضاري مستدام.

49 Kommentarer